المخيم الوحيد للنازحين في بادية الشام والأكثر بعدا عن المدن الرئيسية
يبعد أكثر من 200 كيلومتر عن السخنة على حدود الأردن والوصول له شاق بسبب الطرق الترابية
يحوي عشرات العائلات من السخنة وكذلك المئات من العائللت من مناطق أخرى كتدمر والقريتين ومهين
التجأ إليه من نزح من أهل السخنة بدايةً منذ حوالي السنتان وكان ملجأ لهم بسبب القصف المتواصل على مناطق السخنة والبادية
كان للمخيم دورا تجاريا مع منطقة بادية السخنة أثناء سيطرة تنظيم الدولة
يعاني قاطنيه من سوء الأوضاع حيث يقتصر السكن على خيم أو بيوت طينية
قلة توفر الماء وغلاء الأسعار وقلة فرص العمل أبرز المصاعب التي يعانيها قاطنوه