وعود كثيرة من قوات النظام لا تزال تراوح مكانها في ظل تخوف الأهالي من بطش النظام في حال عودتهم لمناطق سيطرته وخاصة بعدما شاهدنا وسمعنا من أخبار عن غدر النظام بالذين عقدوا معه تسويات
أما بما يخص مخيم ركبان للنازحين فلقد قامت قوات النظام والقوات الروسية مع ممثلين عن الهلال الأحمر السوري باجتماع مع بعض ممثلي بعض مكونات المخيم لتسوية أوضاع المسجلين للعودة لمناطق النظام
تخوفات كثير من قبل أهالي المخيم من الوعود التي اطلقها النظام لعمل تسويات الأمر الذي جعل الكثيرين يمتنعون عن التسجيل والذي يتطلب موافقة أمنية لذلك وتشمل التسويات المطلوبين أمنيا للنظام والفارين والمنشقين بشرط عدم اقتراف أي عمليات قتل بحق عناصر جيش النظام حسب شروط النظام للتسوية
ومن ناحية أخرى فتكاليف مغادرة إلى مناطق النظام باهضة تصل إلى 300 ألف أجرة لسيارات النقل وكذلك رسوم 10 آلاف على كل عائلة مع عدم إمكانية أخذ أي ممتلكات للأهالي معهم ويتم حسب ما ورد في الإجتماع وضع العائلات في مراكز إيواء في القريتين لمدة 20 يوما يستطيع من بعدها الشخص مغادتها إن رغب الأمر الذي سبب تخوفا كبيرا بين الأهالي
أما الوضع الميداني للمخيم فهو سيء جدا في ظل الحصار الخانق والأسعار الغالية والتي زادت الوضع سوءا في ظل قلة الموارد والمساعدات الخارجية وهنا بعض الأسعار في المخيم
السبانخ ب700
الفول الاخضر ب700
بندورة.بطاطا 600
بنزين 1200
كاز ب800
مازوت ب700
غاز تبديل ب2500
الخبز ب400 شغل المخيم
خبز شغل النظام ب500
سكر ب17000
طحين ب14000
هذه المعاناة لأهالي مخيم ركبان رافقها مناشدات كثيرة لهم لعلها تصل أسماع أهاليهم وذويهم لدعمهم وتقديم المساعدات لهم فأغلب العوائل يعيشون على الأساسيات فقط من خبز وماء وبعض المواد التموينية الأخرى مع تقنين شديد في ظل غياب التعليم والصحة والرعاية
أما بما يخص مخيم ركبان للنازحين فلقد قامت قوات النظام والقوات الروسية مع ممثلين عن الهلال الأحمر السوري باجتماع مع بعض ممثلي بعض مكونات المخيم لتسوية أوضاع المسجلين للعودة لمناطق النظام
تخوفات كثير من قبل أهالي المخيم من الوعود التي اطلقها النظام لعمل تسويات الأمر الذي جعل الكثيرين يمتنعون عن التسجيل والذي يتطلب موافقة أمنية لذلك وتشمل التسويات المطلوبين أمنيا للنظام والفارين والمنشقين بشرط عدم اقتراف أي عمليات قتل بحق عناصر جيش النظام حسب شروط النظام للتسوية
ومن ناحية أخرى فتكاليف مغادرة إلى مناطق النظام باهضة تصل إلى 300 ألف أجرة لسيارات النقل وكذلك رسوم 10 آلاف على كل عائلة مع عدم إمكانية أخذ أي ممتلكات للأهالي معهم ويتم حسب ما ورد في الإجتماع وضع العائلات في مراكز إيواء في القريتين لمدة 20 يوما يستطيع من بعدها الشخص مغادتها إن رغب الأمر الذي سبب تخوفا كبيرا بين الأهالي
أما الوضع الميداني للمخيم فهو سيء جدا في ظل الحصار الخانق والأسعار الغالية والتي زادت الوضع سوءا في ظل قلة الموارد والمساعدات الخارجية وهنا بعض الأسعار في المخيم
السبانخ ب700
الفول الاخضر ب700
بندورة.بطاطا 600
بنزين 1200
كاز ب800
مازوت ب700
غاز تبديل ب2500
الخبز ب400 شغل المخيم
خبز شغل النظام ب500
سكر ب17000
طحين ب14000
هذه المعاناة لأهالي مخيم ركبان رافقها مناشدات كثيرة لهم لعلها تصل أسماع أهاليهم وذويهم لدعمهم وتقديم المساعدات لهم فأغلب العوائل يعيشون على الأساسيات فقط من خبز وماء وبعض المواد التموينية الأخرى مع تقنين شديد في ظل غياب التعليم والصحة والرعاية